London, 2024-03-28

تحديات تواجه إدارة الموارد البشرية

نظرة عامة

تقدم الأكاديمية البريطانية للتدريب والتطوير دورة تحديات تواجه إدارة الموارد البشرية، حيث تعتبر الموارد البشرية اليوم من أهم الموارد التي تستعملها الشركات الحديثة، وبغض النظر عن بروز عدة تحديات تواجه إدارة الموارد البشرية، إلا أن إدارة الموارد البشرية ما زالت هي الغاية والوسيلة من خطوات الإنتاج والخدمات كافة، وذلك من مبدأ أن الإنسان هو المنطلق لهذه الخدمات، وهو العنصر الأول والفعال فيها، كما أن الموظف يعتبر قلب الشركة النابض وإحساسها لما يجري من أمور ومجريات من حولها، ولا عجب أن تكون الموارد البشرية بلغة اقتصاديي اليوم هي الرأس المال البشري، أو البعض يفضل تسميتهم بالأصول البشرية، أو رأس المال الفكري كما يحب الإداريين أن يطلقوا عليهم، لكن مع هذا التقدم الكبير في صياغة إدارة الموارد البشرية، برزت عدة تطورات اعتبرت بمثابة تحديات تواجه إدارة الموارد البشرية.

الأهداف والفئة المستهدفة

أهداف عقب نهاية دورة التحديات التي تواجه إدارة الموارد البشرية

  • تهيئة العاملين في الادارة لتقبل التغيير كنتيجة متوقعة وطبيعية
  •  تدريب العاملين في الادارة على مهارات ادارة التغيير
  • تدريب مديري الادارات ورؤساء وأعضاء فرق العمل على ادارة التغيير
  • مبادرة الادارة بتقديم تصور استراتيجي للتغيرات المتوقعة ومناقشتها مع الادارات الأخرى والعمل على تسويقها لهم
  • أن تقوم ادارة التدريب بالتخطيط للفعل وليس مجرد الاستجابة له
  • أن تقوم ادارة الموارد البشرية بتوفير مناخ قائم على ثقافة تقبل التغيير
  • أن تقوم ادارة الموارد البشرية بدعم الأفكار الجديدة وحماية المبدعين
  • اهتمام الادارة بمساندة ثقافة القرارات الجماعية
  • التخلي عن الأساليب الادارية التقليدية في حل المشكلات ، والاتجاه نحو الأساليب التفاوضية والاستشارية
  • مشاركة الآخرين في النجاح والفوائد الناتجة عن التغيرات الايجابية
  • اتباع التغيير المخطط والموجه وتنفيذه من منظور مؤسسي مؤثر
  • التركيز على مهارات الاتصال الفعال لكافة المستويات الادارية

الفئة المستهدفة للمشاركة في دورة التحديات التي تواجه إدارة الموارد البشرية

  •  كافة المدراء والمسؤولين في المؤسسات العامة والخاصة
  • المدارء والمسؤولين التنفيذيين في قسم الموارد البشرية
  • الخريجين والمهتمين بهذا المجال
محتوى البرنامج
  • عولمة كل من المعلومات ، والفكر الاداري ، وتقنيات الاتصالات ، والأسواق المحلية ،والاتجاهات الجديدة في السياسات التسويقية والمالية وفي تعامل العمالة الماهرة مع المؤسسات الدولية
  • تخلي المنظمات عن دورها التقليدي في تحمل مسئولية تدريب وتنمية العاملين
  • التركيز على التدريب لتغيير الاتجاهات والاستعدادات بدلا من التركيز على المعارف والمهارات ، حيث أصبح العاملون يتحملون مسئولية اكتساب تلك المهارات بأنفسهم
  • شدة المنافسة على الموارد الاقتصادية وذلك بسبب تزايد الطلب عليها وتناقص الكميات المتوفرة منها
  • ظهور اتجاهات حديثة في مجال منظمات الأعمال والخدمات ، تختلف تماما عن القديمة
  • تناقص عدد فرص العمل المتاحة مع تدهور أخلاقيات العمل نتيجة الزيادة المضطردة في عدد السكان والزيادة في متوسط الأعمار
  • الاختلاف الواضح بين المهارات الوظيفية لفترة ما بعد التسعينيات والمهارات التي تتطلبها النظم التعليمية والتدريبية
  • التركيز على الابداع والسرعة والكفاءة الفردية في منظمات العمل التي تديرها فرق العمل
  • المطالبة بتوفير نظام جديد يحقق التكامل والانسجام بين الانسان والتقنية الحديثة في منظمات العمل
  • التركيز على العنصر البشري باعتباره أكثر العناصر تأثيرا وفعالية
  • تعدد وتنوع المنظمات الادارية والتنظيمية الجديدة واعتمادها على العمل بذكاء أكبر وليس بمجهود أكبر
  • الجودة التي تتيح الحفاظ على المراكز القيادية والتنافسية للمؤسسات
  • بعض العوامل الاجتماعية
  • بعض العوامل القانونية
  • فريق العمل المتجانس